نحو التجديد

د. عمر عبد الرحمن أمير الجماعة الاسلامية في مصر "مفتى تنظيم الجهاد".... هو اللقب الذي اشتهر به الدكتور عمر عبدالرحمن أستاذ التفسير بكلية أصول الدين في جامعة الأزهر منذ اتهامه في أكتوبر 1981 بالافتاء بكفر الرئيس أنور السادات و وجوب اسقاط نظام حكمه و منذئذ يلقبه قادة التيار الجهادي في مختلف أرجاء العالم بالشيخ المجاهد. د.عمر أحمد عبدالرحمن ولد بقرية بالجمالية في محافظة الدقهلية بمصر سنة 1938، وفقد البصر بعد عشرة أشهر من ولادته، و عندما بلغ الحادية عشرة من عمره كان قد أتم حفظ القرآن الكريم كاملا ، ثم التحق بالمعهد الديني بدمياط ودرس به أربع سنوات حصل بعدها على الشهادة الابتدائية الأزهرية، ثم التحق بمعهد المنصورة الديني ودرس فيه حتى حصل على الثانوية الأزهرية عام 1960، ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر الشريف بالقاهرة ودرس فيها حتى تخرج منها في 1965 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف. بعدها تم تعيينه في وزارة الأوقاف إماماً لمسجد في إحدى قرى الفيوم، ثم حصل على شهادة الماجستير، وعمل معيداً بالكلية مع استمراره بالخطابة متطوعاً، حتى قامت الادارة بايقافه عن العمل في الكلية ...

مجزرة لعائلة في غزة أم و اطفالها .. هؤلاء ارهابيون لأن اسرائيل لا تقتل الا الارهابيين الفلسطينين و هم ظاهرون في الصورة قتلي ليكونوا عبرة لكل ارهابي .. فاسرائيل تكافح الارهاب و تنشر العدالة و تدعمها الولايات المتحدة و الاتحاد الأوروبي أكبر رعاة للعدالة و الحرية و حقوق الانسان في العالم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تحيا حرية و عدالة أمريكا و أوروبا ... تحيا مدنية الحضارة الأوروبية المعاصرة. و اليكم مزيد من صور الارهابين الذين قتلتهم اسرائيل في غزة بالطائرات التي منحتها لها الولايات المتحدة الأمريكية... و  الصورة التالية هي لارهابييين من حماس قتلتهما اسرائيل و هما في الصورة مكفنان بعلم الجماعة الارهابية (حماس) و الصورة التالية تظهر عدة ارهابيين فلسطينيين من أسرة و احدة قتلتهم  اسرائيل لتحمي نفسها من الارهاب الفلسطيني... فلعنة الله على الظالمين... حسبنا الله و تعم الوكيل. موضوعات متعلقة: خيارات مصر تجاه الفلسطينيين بعد الثورة .. عسكرية و سياسية .. و لن يهزمنا سوى الخوف و السذاجة

• أنا كداب بقول هنزل ومانزلشى • بقول مجلس مايحكمشى بقول مجلس مايحكمشى واقول لأخويا ماتخافشى أنا جايلك ماتقلقشى يصدقني يبص فـ عينى ببشاشة واتابع موته ع الشاشة وانا قاعد فـ إيدى اللاب أنا كداب واشير كل شيئ ع النت وأكتب برضه كام كومنت ياخدنى حماسي ع الفيس بوك واخويا هناك يموت بالدك واقول اعمل كما الجمهور وأوهم نفسي إنى حضور وانا أصلاً تملى غياب أنا كداب وبهتف من بعيد لبعيد وفاكر إن قلبي حديد واقول مشتاق يا تحريري وانا نايم وفـ سريري بصفحة فيس أكون ناشط ولو مرة فـ يوم هاصت تلاقيني فص ملح وداب أنا كداب أنا بنده بأعلى صوت أنا عمرى ما اخاف م الموت ما انا قاعد فـ قلب البيت وماشي جوه جوه الحيط يموت صاحبى قصاد عيني ودمعة أمه تكويني واراجع نفسي وأفكر وفجأة الاقيني بتذكر أنا أصلاً ماليش اصحاب أنا كداب --------------------------- • بقلم / فارس بلا جواد • -------------------------- نقلا عن أحمد شقوير بالفيس بوك

موضوعات متعلقة: سلسلة من مشاهد أيام الإعتقال الاعتقال السياسي منذ تولي مبارك الحكم لم يتم وفق أي قوانين و المعتقلون كانت أغلبيتهم من الاسلاميين من غير الاخوان المسلمين   المعتقلون السياسيون تم عزلهم عن كل ما هو خارج جدران الزنزانة لكنهم تمكنوا من كسر هذه العزلة رغما عن " أمن الدولة " كيف واجه المعتفلون السياسيون سياسة التعرية و التجويع في سجون مبارك مبارك حرم المعتقلين السياسيين من الطعام و الهواء و الماء و الدواء الا قليلا التجارة في المعتقلات السياسية وصل حجمها في بعض الأحيان إلى عدة ملايين لكنها كانت غالبا بمباركة " أمن الدولة " " الداخلية " منعت العلاج و الرعاية الطبية عن المعتقلين السياسيين أيام مبارك كيف كان المعتقل السياسي يقضى وقته في سجون الرئيس المخلوع " مبارك " ؟ في مصر ما الفرق بين قانون الطوارئ و تعذيب المواطنين و إهانتهم في السجون و المراكز الأمنية؟؟ خالد سعيد و أمريكا و الاتحاد الأوروبي المنتحرون في المعتقلات السياسية ... إغتيال أم انتحار؟؟ فلسفة التعذيب .. حراسة الديكتاتورية الضربات الأمنية أحد أدوات اللعبة السياسية مع ا...

مواضيع متعلقة عدد المسيحيين في مصر و مستقبلهم التاريخ و الجغرافيا و الفتنة الطائفية الفتنة الطائفية على الأبواب أزمة الكهرباء والفتنة الطائفية رغدة: أقباط ماسبيرو خطفوني وخلعوا عني الحجاب وضربوني ورسموا الصليب علي يدي متطرفو الأقباط اختطفوا فتيات مسلمات و عذبوهن قبل أحداث كنيسة امبابة بشهر النزاعات الطائفية فى مصر .. طريق الى المجهول اسلام ميرنا عادل ..قصة مؤثرة و مؤلمة محمود سعد يعترض على تسليم أمن الدولة المسلمات الجدد للكنيسة القبض على مدبر الفتنة الطائفية في امبابة كاهن كنيسة امبابة يبرئ السلفيين من الاعتداء على الكنيسة لماذا تكلم بيشوي؟ مصر و التوتر الطائفي ..إلى أين؟؟ أغلبية الأقباط يؤيدون تطبيق الشريعة الاسلامية في مصر أغلبية المصريين مسلمين ومسيحيين يؤيدون تطبيق الشريعة الإسلامية وزير الداخلية الإيطالي : إذا كانت مريم العذراء محجبة كيف أمنع الحجاب في إيطاليا!؟

كتب فراج إسماعيل  في المصريون بتاريخ   17-05-2011 01:24  ما يلي: شرحت لي إعلامية علمانية مرموقة بأسى أمس مشهد الاعتداء على مراسل برنامج العاشرة مساء في قناة "دريم" الذي شاهدناه على الفضائيات. مشهد وحشي فظيع لم نر مثله. مائة أو أكثر اجتمعوا على الفريسة ينهشونها كالحيوانات المتوحشة. كلما حاول ضابط وجنود تابعون للجيش تخليصه منهم يجرون وراءه، ثم ضربوا الضابط أيضا بوحشية. لا نعرف ما هي حالة المراسل الآن، فالضرب لم يكن عاديا بأي حال. إنهم أناس متعصبون جدا لم نر مثلهم من قبل في بلادنا.. شهدت الإعلامية بنفسها، التي لا أشك في صدق روايتها، كيف يتم التفتيش على كل داخل لعمله أو بيته في المنطقة. من الذي أعطاهم سلطة التفتيش تلك في وجود المؤسسة الأمنية والمؤسسة العسكرية؟!.. إذا وجدوا محجبة يبالغون في تفتيش رأسها ويوخزونها كأنها تخفي شيئا تحت الغطاء، وطبعا ذلك مقصود منه السخرية والاستهزاء من حجابها..! كيف يصل التعصب الديني ضد الآخر لهذا الحد وتقف المؤسسة الأمنية والعسكرية مجرد متفرج.. هناك خوف ورعشة لا أعلم لماذا؟!.. من الذي يخيفنا فيمنعنا من حماية نسيجنا الوطن...