من المؤكد أن القراء الذين اعتادوا متابعة ما أكتب قد لاحظوا غياب كتاباتي لوقت يطول أحيانا ليزيد على شهر رغم تتابع الأحداث الداعية للكتابة فى أقطارنا العربية المتعددة مثل أحداث مصر والسودان والجزائر وتركيا والجرح النازف في ليبيا و سوريا واليمن وفلسطين، وسبب ذلك أنني تعتريني من حين لآخر رغبة قوية فى العزوف عن الكتابة حتى حين، وهذا الحين قد يقصر أحيانا ليقتصر على أسبوع أو أسبوعين وقد يطول ليتعدى الشهر ونصف الشهر.
يحدث هذا معي رغم تلاطم أمواج الأفكار فى رأسي بكل وقت وحين بأغلب ساعات اليوم.
ويبدو لي أن من المفيد أن أرشد قرائي الأعزاء لوسيلة يتابعون عبرها طرفا مما يعتمل برأسي من تفكير، لأنني عندما أتوقف عن الكتابة فإنني أستمر في الكتابة عبر تويتر و تليجرام حيث أنشر عبرهما فقرات قصيرة تحمل كل منها فكرة مركزة في كلمات قليلة.
يمكن الإطلاع على حسابي على تويتر عبر الصفحة الرئيسية لموقعي الشخصي هنا ، حيث سيجد القارئ على يمين منتصف الصفحة حساب تويتر فيمكنه فتحه ومطالعة منشوراتي عليه كما يمكنه أيضا قراءة منشوراته من نفس المستطيل على الصفحة الرئيسية لموقعي دون الدخول لتويتر، وعلى كل حال فحسابى على تويتر موجود على اللينك التالي:
وإنما شعرت بأهمية الإشارة لهذا الأمر لأن بعض القراء قد لا يسترعيهم النظر لتحديثات منشوراتي على تويتر كلما دخلوا للموقع ولم يجدوا مقالات جديدة.
وأيضا يمكن للقراء الذين يستخدمون تطبيق تليجرام أن يتابعوا قناتي على تليجرام وهى على الرابط التالي:
طبعا هناك صفحتى العامة باسمي على الفيسبوك وهي تنشر ما أنشره هنا أو على تويتر أو على تليجرام ويمكن العثور عليها هنا أيضا بموقعي الشخصي على يمين الصفحة الرئيسية، ورابطها على الفيسبوك نفسه هو:
والخلاصة أنه يمكن متابعة صفحتي على تويتر و قناتي على تليجرام وصفحتي على الفيس بوك لمن شاء متابعة كتاباتي بشكل عام حتى وقت عزوفي عن الكتابة المطولة حيث تستمر عليها كتاباتي المختصرة.
تعليقات
إرسال تعليق